مهى المولى… بصمة أنثوية تترجم الجمال فناً وإحساساً

في عالم الجمال الذي يتغيّر كل يوم، تبقى بعض الأسماء علامة فارقة لا تُنسى، ومن بينها يسطع اسم مهى المولى، خبيرة الميك أب والتاتو التي جعلت من الجمال رسالة، ومن الملامح لوحة تعبّر عن الأنوثة والثقة والأناقة.

بأناملها الذهبية، تمزج مهى بين الفن والدقة، فكل وجه بالنسبة لها قصة جديدة، وكل لمسة فرشاة هي ترجمة لمشاعر أنثوية راقية. استطاعت أن تجمع بين المدرسة الكلاسيكية والعصرية في عالم التجميل، لتخلق أسلوباً خاصاً بها يُعرف من أول نظرة.

تميّزت مهى المولى بإبداعها في تقنية التاتو التجميلي، حيث تُعيد رسم ملامح الحواجب والشفاه بخبرة عالية، مانحة المرأة إطلالة طبيعية وجذابة تُبرز ملامحها بلمسة ناعمة ومتقنة. كما أنها تؤمن أن الجمال الحقيقي يبدأ من الإحساس بالثقة، وأن مهمتها كخبيرة تجميل ليست فقط في تحسين المظهر، بل في تعزيز حضور المرأة وثقتها بنفسها.

من خلال مسيرتها المليئة بالنجاحات، أثبتت مهى المولى أن الموهبة حين تقترن بالشغف تتحول إلى بصمة لا تُمحى. فهي لا تتبع الموضة… بل تصنعها.