عناوين الصحف الكويتية ليوم الثلاثاء 27-09-2022
-

أبرز عناوين صحف الثلاثاء: ‫جهات الدولة تأهبت ليوم الاقتراع... الاجتماع الأخير إنجاز... المضف: انطلاقة العام الدراسي تُثلج الصدر... محتجو إيران يردون على القمع بتكتيكات جديدة‬
محليات وبرلمان

القبس

جهات الدولة تأهبت ليوم الاقتراع
واصلت جهات الدولة المعنية الاستعدادات ليوم الاقتراع الخميس 29 الجاري، وجرى تجهيز 759 لجنة أصلية وفرعية في 118 مدرسة لاستقبال الناخبين، واكتملت خطة الإشراف على التصويت والفرز حتى إعلان النتائج.

أمنياً، تأهبت وزارة الداخلية بخطة متكاملة لتأمين اللجان والتعامل مع أي طارئ، وجرى فرز المئات من العناصر الأمنية والمرورية، وجهزت غرفة عمليات للضبط والمتابعة.

قضائياً، أكملت وزارة العدل الإجراءات والاستعدادات للإشراف القضائي على الانتخابات، واتخذت الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع «إدارة شؤون الانتخابات».

من جانبها، أعلنت وزارة الصحة تجهيز 123 عيادة في اللجان تضم كل المستلزمات الطبية اللازمة مع توفير سيارات الإسعاف.

إلى ذلك، وبعد مرور 24 ساعة على رفضها الدعاوى المحالة إليها من محكمة الاستئناف للنظر في مدى دستورية قانون المسيء، تتجه الأنظار مرة أخرى إلى المحكمة الدستورية، التي ستنظر في جلستها المنعقدة اليوم (الثلاثاء) برئاسة المستشار محمد بن ناجي، الطعن المقدم من مواطن يطالب فيه بوقف انتخابات ‫مجلس الأمة 2022‬ وبطلان مرسوم التصويت بالبطاقة المدنية.

وعلى بُعد ساعات من فتح صناديق الاقتراع، تدخل الساحة السياسية في يومي الصمت الانتخابي الأربعاء والخميس 28 و29 سبتمبر الجاري، حيث يحظر - وفق وزارة الإعلام - بث أو إعادة بث أو نشر أي لقاءات أو برامج أو تقارير مع المرشحين، فضلاً عن منع عرض أي إحصاءات أو استطلاعات للرأي للمراكز المرخصة في يوم الاقتراع واليوم السابق له، وذلك حفاظاً على عدم الإخلال بالعملية الانتخابية.

فيما يلي التفاصيل الكاملة

بعد مرور 24 ساعة على رفضها الدعاوى المحالة إليها من محكمة الاستئناف للنظر في مدى دستورية قانون المسيء، تتطلع الأنظار مرة أخرى إلى المحكمة الدستورية، التي ستنظر في جلستها المنعقدة اليوم (الثلاثاء) برئاسة المستشار محمد بن ناجي، الطعن المقدم من مواطن يطالب فيه بوقف انتخابات ‫مجلس الأمة 2022‬ وبطلان مرسوم التصويت بالبطاقة المدنية.

وعلى بُعد ساعات من فتح صناديق الاقتراع، تدخل الساحة السياسية في يومي الصمت الانتخابي الأربعاء والخميس 28 و29 سبتمبر الجاري، حيث يحظر - وفق وزارة الإعلام - بث أو إعادة بث أو نشر أي لقاءات أو برامج أو تقارير مع المرشحين، فضلاً عن منع عرض أي إحصاءات أو استطلاعات للرأي للمراكز المرخصة في يوم الاقتراع واليوم السابق له، وذلك حفاظاً على عدم الإخلال بالعملية الانتخابية.

وفي إطار الجهود المكثفة لإنجاح العملية الانتخابية، أكملت جهات الدولة المعنية الاستعدادات ليوم الاقتراع الخميس 29 الجاري، وجرى تجهيز 759 لجنة أصلية وفرعية في 118 مدرسة لاستقبال الناخبين، واكتملت خطة الإشراف على التصويت والفرز حتى إعلان النتائج.

أمنياً، تأهبت وزارة الداخلية بخطة متكاملة لتأمين اللجان والتعامل مع أي طارئ، وجرى فرز المئات من العناصر الأمنية والمرورية، وجهزت غرفة عمليات للضبط والمتابعة.

توفير المتطلبات

وقال مصدر أمني: إنه جرى تحديد المتطلبات البشرية والفنية الخاصة بتأمين الانتخابات ومتابعة جميع الإجراءات الاحترازية التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع الجهات الاخرى.

قضائياً، أكملت وزارة العدل الإجراءات والاستعدادات للإشراف القضائي على الانتخابات، واتخذت الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع «إدارة شؤون الانتخابات».

ومن جانبها، أتمت وزارة الصحة استعداداتها لمواكبة الانتخابات التشريعية، وذلك بتجهيز العيادات الطبية في جميع اللجان الانتخابية بالدوائر الخمس وتزويدها بفنيي الطوارئ والهيئة التمريضية بما يوفر الرعاية الطبية للناخبين.

خطوات واستعدادات
1- تزويد اللجان بالمتطلبات الانتخابية

2- نشر فرق أمنية ودوريات في محيط اللجان

3- تجهيز العيادات الطبية وسيارات إسعاف

4- تنسيق متواصل بين جهات الدولة المعنية

5- غرفة عمليات للضبط ومتابعة العملية الانتخابية
الراي

الاجتماع الأخير... إنجاز
اتخذت الحكومة خطوات إضافية نحو الحلول العملية للأزمة الإسكانية وتسريع المشاريع التنموية والترفيهية ووضعها على سكة التنفيذ، في اجتماعها الدوري الأخير قبل انتخابات مجلس الأمة الخميس المقبل والتي تليها استقالة الحكومة، حيث فتحت الباب واسعاً أمام المؤسسة العامة للرعاية السكنية للحصول على الأراضي، وطلبت تسريع إجراءات أكثر من 10 مشروعات.

وفي خطوة هي الثانية من نوعها خلال هذا الشهر، أبلغ رئيس مجلس الوزراء بالإنابة وزير الدفاع وزير الداخلية بالوكالة الشيخ طلال الخالد، مجلس الوزراء بتنازل وزارة الدفاع عن موقع معسكر لواء الجنوب (غرب مدينة صباح الأحمد السكنية) البالغ مساحته 2 كيلومتر طولاً و2 كيلومتر عرضاً للمؤسسة العامة للرعاية السكنية.

وكلف المجلس البلدية باتخاذ الإجراءات اللازمة لتذليل المعوقات وتخصيص المواقع والأراضي الصالحة للسكن لصالح «السكنية» التي تضمنها تقرير لجنة حصر الأراضي الفضاء المملوكة للدولة الصالحة للمشاريع السكنية في المنطقة الحضرية وغيرها بغرض توفير الرعاية السكنية للمواطنين وحتى يتسنى لها القيام بالإجراءات اللازمة لكل منها وصولاً إلى مرحلة توزيعها إلى مستحقيها.

ودعا المجلس اللجنة الوزارية المشرفة على متابعة تنفيذ المشاريع التنموية الكبرى إلى استكمال جهودها الحثيثة في متابعة تنفيذ المشروعات التنموية، وفي مقدمها: مشروع المدينة الترفيهية، مشروع حديقة الشعب، معالجة الأوضاع القائمة بنقعة الشملان، مشروع مطار الكويت الدولي (T2) والمشاريع والمرافق ذات الصلة، مشروع المدن العمالية، مشروع مدينة الشحن الجوي في مطار الكويت الدولي، مشروع الصبية الترفيهي، مشروع مسار سكة الحديد، سوق الصفارين، مشاريع المدن الإسكانية، مشاريع تصميم وإنشاء وتشغيل وصيانة وتحويل استراحات على الطرق السريعة ومراكز خدمة الشاليهات، إقامة مشاريع إنشائية وتطويرية سياحية في جزيرة فيلكا (منتجعات، منتزهات، شاليهات).

كما كلّف اللجنة بمواصلة الجهود المبذولة للانتهاء من تنفيذ الأعمال المتعلقة بتهيئة البنية التحتية لمواقع الاستثمار في جسر الشيخ جابر (الجزيرتين الاصطناعيتين، والضفتين الشمالية والجنوبية) لاستيعاب الأنشطة والمشاريع التي سيتم إنجازها من قبل المستثمرين، وطلب من المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية التنسيق مع الجهات المناسبة لاختصار البرنامج الزمني الخاص بدراسة «مشروع الاستثمار في مواقع جسر الشيخ جابر» وسرعة تحديد مدى ملاءمته لرؤية المؤسسة وتطلعاتها بهذا الشأن، وعلى الأخص مدى إمكانية مشاركة المؤسسة والشركات الحكومية التابعة لها بالمشروع بما يضمن تحقيق العوائد المالية.

أبرز المشاريع

• المدينة الترفيهية

• حديقة الشعب

• نقعة الشملان

• مطار الكويت الدولي (T2)

• المدن العمالية

• مدينة الشحن الجوي

• الصبية الترفيهي

• مسار سكة الحديد

• سوق الصفارين

• المدن الإسكانية

• استراحات الطرق السريعة

• مراكز خدمة الشاليهات

• منتجعات جزيرة فيلكا
المضف: انطلاقة العام الدراسي... تُثلج الصدر
وصف وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور علي المضف انطلاقة العام الدراسي الجديد بأنها «تُثلج الصدر» بما تضمنته من مشاهد الفرحة التي ارتسمت على وجوه الأطفال بعودتهم إلى مقاعد الدراسة، معرباً عن شكره وتقديره للإدارات المدرسية وكل منتسبي الوزارة على جهودهم في الاستعداد للعودة الشاملة.

وفيما أعرب المضف أيضاً عن سعادته وارتياحه بمشاهد العام الجديد من خلال تفقده مجموعة من المدارس بمختلف المناطق التعليمية، أكد في تصريح للصحافيين خلال حضوره حفل جمعية المعلمين بتخريج الدفعة الـ 13 من الأكاديميات للعام التدريبي 2021 - 2022 مساء أول من أمس في فندق الجميرا، أن ما تقوم به الجمعية والقائمون عليها من جهود في خدمة أهل الميدان التربوي أمر في غاية الأهمية، موضحا أنها توسعت في الأعوام الأخيرة في مشروع أكاديمية إعداد القادة لتصل إلى مشاريع أكاديميات كثيرة ومختلفة كلها تصب في إثراء الميدان بخبرات تربوية جديدة ومتنوعة.

وركز المضف على إنجازات الجمعية، قائلاً: «ليس بغريب على الجمعية، فهي دائماً سبّاقة لمثل هذه المشاركات المجتمعية الفاعلة مع الميدان التربوي، كما تُعد مساهماً كبيراً وفاعلاً في تطوير العملية التعليمية»، لافتاً إلى أن «وزارة التربية لديها برامج طموحة ومبادرات في برنامج عمل الحكومة ونأمل التعاون مع الجمعية، للعمل معاً على إنجاز هذه البرامج والطموحات».

من جانبه، أكد رئيس جمعية المعلمين الكويتية حمد الهولي أن الدورات التدريبية والبرامج التي تقدمها جمعية المعلمين تهدف إلى الارتقاء بمستوى المنظومة التعليمية، من خلال توطين مهارات المعلمين بصفتهم وواجبهم نحو المتعلمين، وبالتالي ينشأ جيل من المتعلمين قادر على التعلم ومواجهة الصعاب وهذه هي فلسفة التعليم الحديثة وركيزة رأسمال بشري إبداعي منبثقة من رؤية الكويت 2035 والهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.

وقال الهولي «إن برامج الجمعية تخدم الأهداف الثلاثة لخطة التنمية والتي تتمثل في القيم، والوصول للابتكار وأعلى مستويات التفكير، من خلال توظيف التفكير وتحويله لممارسة، أما الجانب الثالث فيتمثل في الغايات العامة التي تنشدها خطة دولة الكويت في تحقيق مكانة دولية وعالمية».

وأضاف «لدينا أربعة برامج تتمثل في أكاديمية القادة وتدشين أكاديمية القادة للأطفال في كل بيت قائد والتي تركز على مهارات القادة لدى المنتسبين، وأكاديمية التنمية والابتكار والتي تُعنى بتوظيف الأفكار الإبداعية والابتكار في تحقيق مبادرات تخدم خطة الكويت 2035، وأكاديمية الحرف والتي تهدف لتوجيه مهارات الأفراد في مسارها الصحيح، و(تكنو أكاديمي) والتي تستخدم في توظيف الإمكانيات التكنولوجية بما يخدم الذكاء الاصطناعي».

تنمية المعلم

أكد مساعد نائب مدير جامعة الكويت لخدمة المجتمع والمكتبات الدكتور محمد الظفيري أن رعاية الوزير المضف لحفل جمعية المعلمين تدل على حرص وزارة التربية الكبير على إعداد وتنمية المعلم الإعداد المهني في كليات التربية في التطبيقي والجامعة أو أثناء ممارسة المهنة في الميدان.

وأشاد «بجهود مسؤولي الجمعية الذين أثبتوا للجميع حرصهم على تطوير أنفسهم وأدواتهم المهنية حتى يستطيعوا أن يرتقوا بالمجال التربوي، ونحن في جامعة الكويت سعداء بالشراكة مع جمعية المعلمين إيماناً وحرصاً منا على ضرورة المساهمة في إعداد المعلم إعداداً نوعياً».

معاناة من البطالة النوعية

بيّن الظفيري أن جامعة الكويت وكليات التطبيقي تُخرّج المئات من المعلمين سنوياً، لكن التحدي الحقيقي هو الإعداد المهني المحترف للمعلمين، مضيفاً «نحن لا نُعاني من نقص في أعداد المعلمين بقدر ما نُعاني من البطالة النوعية، ولاشك أن مهنة التعليم من أرقى وأسمى المهن الموجودة في العالم، فلابد أن يؤدي المعلم هذه المهنة بشكل محترف بعيداً عن التقليدية».
الجريدة

محتجو إيران يردون على القمع بتكتيكات جديدة
فشلت محاولات السلطات الإيرانية حتى الآن في احتواء الاحتجاجات التي اندلعت قبل 11 يوماً، بعد مقتل الشابة الكردية مهسا أميني، عقب توقيفها وفق قانون الحجاب الإلزامي.

ورغم الخبرة الكبيرة لدى الأجهزة الأمنية الإيرانية في إفشال الاحتجاجات، عبر خليط من الإجراءات الترهيبية والتضليلية، فإن المحتجين نجحوا في إدامة الزخم، وسط انخراط كبير للمجتمع، خصوصاً النساء، في الحراك الذي جاء في توقيت محرج.

وسعى المحتجون في اليومين الأخيرين إلى اعتماد تكتيكات جديدة خصوصاً في طهران. ففي وقت أحدث تقييد الوصول إلى برامج التواصل عبر الإنترنت أثراً على تنظيم المسيرات الاحتجاجية لجأ نشطاء إلى زيادة عدد نقاط التظاهر وتفريقها، لإرهاق القوات الأمنية، وتصعيب مهمتها بمحاصرة المحتجين واعتقالهم، ونقلوا التظاهرات من نقطة إلى أخرى عبر الدراجات النارية السريعة.

وعمد المحتجون إلى رفع شعارات معادية للنظام من أسطح المنازل في شوارع المدن الرئيسية والعاصمة، في استعادة لأساليب الثورة التي أسقطت الشاه، كما بدأوا رسم الشعارات على الجدران، لإنهاك قوات الأمن التي تصر على محوها.

وفي تغير يظهر أن قطاعات في المجتمع بدأت تتجاوب مع الحراك المطالب بالحريات الاجتماعية، دعت نقابة معلمين رئيسية، في بيان، المعلمين والطلاب إلى تنظيم أول إضراب في عموم البلاد، منذ بدء الاضطرابات. وأظهرت أشرطة فيديو تلاميذ في أعمار متعددة يشاركون في وقفات، وهم يهتفون «زن زندكي آزادي» أي «المرأة والحياة والحرية».

وقام المحتجون بزيادة عدد المدن التي شهدت احتجاجات، التي وصلت إلى ما يزيد على 105، وما كان لافتاً انضمام قرى إلى الحراك الشعبي الغاضب ليل الأحد ـ الاثنين.

وفي وقت تداول نشطاء مقطع فيديو قالوا إنه يظهر قائد الشرطة، اللواء حسين اشتري، وهو يطالب عناصر مكافحة الشغب بـ «ضرب وقتل المحتجين دون أدنى تردد»، أكد أحد مساعدي اشتري أن عدداً من مساعديه أبدوا استياءهم من تعليماته، وقدموا استقالاتهم للمرشد، لأنهم لن ينضموا لقتل الشعب.

وأشار إلى أن ذلك مثل أبرز انشقاقاً في صفوف قوات الأمن التي كشفت مقاطع فيديو عن تصادم عناصرها خلال محاولتها لقمع الاحتجاجات الحاشدة.

كما واصلت قوات الأمن اعتقال صحافيين، بما في ذلك أولئك الذين يحملون ترخيصاً من قبل وزارة الإرشاد والإعلام والعاملين لدى وسائل إعلام أجنبية، وقامت باقتحام منازل عدد كبير منهم وتوقيفهم ومصادرة جميع وثائقهم وأجهزتهم الإلكترونية، ونقلوا إلى معتقلات تابعة لوزارة الاستخبارات في سجن أفين شمال مدينة طهران، على عكس المحتجين الذين يجري نقلهم إلى معتقلات للحرس الثوري.

وفي حين كانت الاعتقالات في الأيام الماضية تشمل فقط المراسلين والمصورين، فإن الأجهزة الأمنية بدأت رفع مستوى اعتقالاتها كي تشمل رؤساء تحرير عدد من الصحف ومحطات إعلامية. وصباح أمس أصدرت وزارة الإرشاد تعميماً على جميع وسائل الإعلام تؤكد أن كل تراخيص التصوير التي تم إصدارها من قبل تعتبر ملغاة حتى إشعار آخر.

وعلمت «الجريدة» من مصدر مسؤول بـ «الهلال الأحمر» الإيراني أن 17 جثة نقلت إلى مستشفيات محافظة كردستان من مدن اشنويه، وسنندج، وسقز، مسقط رأس مهسا، بعد اشتباكات ليلية خاضتها القوى الأمنية، مشيراً إلى وجود عدد كبير من القتلى والجرحى الذين لم يتم نقلهم للمستشفيات.

وذكر المصدر أن الأكراد في تلك المناطق يفضلون نقل قتلاهم وجرحاهم إلى إقليم كردستان العراق، لتفادي الوقوع تحت طائلة قوات الأمن الإيرانية، فيما جدد «الحرس الثوري» قصف «مقرات جماعات إرهابية تثير الاضطرابات بأوامر خارجية» في إقليم كردستان العراق